في غفلة من الزمن والمسئولين، دخل التنين الصيني بجرائه منطقة شق الثعبان الشهيرة بتصنيع الرخام، وسيطر على الجبل والمحجر، ومنهما إلى المصنع ثم التصدير والاستيراد.
استغل الصينيون الاتفاقية التي وقعوها مع يوسف بطرس غالي، وزير المالية الأسبق، وغزو "شق الثعبان" بكم هائل من العمالة، واشتروا خام الرخام "بولكات"، من محاجر تملكوها بأسماء مصريين؛ لأن القانون المصري يمنعهم من تملك المحاجر والمصانع .
0 التعليقات:
إرسال تعليق